المملكــــــــــــة المغربيــــــــــة
وزارة الداخليــــــــــــــة
إقليـــــــم صفـــــــرو
جماعــــــة صفــرو
الملتقى الثقافي 32 لمدينة صفرو |
المقاربة الترابية والمشهد الثقافي المندمج لمدينة صفرو ومنطقتها: مدخل جديد لتنمية ترابية مندمجة ومستدامة ودامجة.
|
في موضوع:
" جميعا من أجل مشروع ترابي حقيقي" |
تحت شعار:
الورقة التأطيرية للملتقي:
تنتمي مدينة صفرو ومنطقتها إلى الأطلس المتوسط الأوسط و سايس الشرقي، وتتكون من وحدات تضاريسية متنوعة، تتكون أساسا من الجبال والهضاب، الشيء الذي يجعل مجالاتها تتميز بخصائص طبيعيـة ومناخيـة وبيئيـة وجيولوجيـة ومائيـة تمنح للمنطقة إمكانــات متنوعــة فــي مجــالات الفلاحــة والغابــات والمراعــي والمناجــم والســياحة. سمح هذا التنوع في التكوينات الجيولوجية، والتضاريس، والمناخ، للمنطقة بوجود تراث طبيعي يتمثل أساسا في التنوع الجيومرفلوجي والجيولوجي (الجيوتنوع) والتنوع في النبات والوحيش (البيوتنوع)، وتنوع المشاهد الخلابة. ويمكن اعتبار كل عناصر هذا التراث الطبيعي موردا اقتصاديا وترابيا سيسهم في تطوير السياحة بمختلف أنواعها، البيئية، والجيوسياحة، والسياحة الثقافية، كما يمكن أن يساعد على تحسين صورة المنطقة والرفع من جاذبية المجال وتقوية الاحساس بالارتباط بالأرض وعلى التربية البيئية، وتحسين ظروف عيش الساكنة المحلية بالوسطين الحضري والقروي.
وتتميز المنطقة أيضا، برصيــد ثقافــي مادي وغير مادي غنــي يتســم بقيــم تراثية عالية، وبإبـداع فنـي يعكس مهارات الصناع التقليديين المحليين، ويمكن لهذا التراث الثقافي أن يسهم في تعزيز الهوية، وكذا القدرة التنافسية للإقليم، وبالتالي في التنمية الترابية المستدامة، لكن وبالرغم من هذا التنوع والغنى في الموارد الطبيعية والبشرية، إلا أننا نلاحظ أنها غيــر مســتغلة بشــكل يضمن تحقيق، من جهة، التنمية الاقتصادية والبشرية لهذه المناطق، ومن جهة ثانية، التثمين والمحافظة وحماية الموارد الطبيعية (غابة، مياه، تربة)، والثقافية (تراث مادي وغير مادي).
لاشـك أن السـلطات العموميـة قد عملت على تنزيل، مجموعة من البرامج والسياسات العمومية: البرنامج الوطني للطرق القروية 1995و2005، المبادرة الوطنية للتنمية البشرية 2005، البرنامج الوطني لتزويد العالم القروي بالماء الشروب 1995، رؤيتا السياحة 2010 و 2020، خارطة الطريق الاستراتيجية لقطاع السياحة 2023-2026، الاستراتيجية الوطنية لتنمية العالم القروي والمناطق الجبلية، 2017، المغرب الأخضر 2008، خاصة الرافعة رقم II، الجيل الأخضر 2020-2030، الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة 2014، الاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة 2017، البرنامج الوطني للتزود بالماء الشروب والسقي 2020-2027. وبذلـت الدولة مجهودات كبيرة لتنميـة المناطق الحضرية والقروية والجبلية بشكل عام، ومنطقة صفرو بوجه خاص، ومن المؤكد أنه تم تحقيق تقدم كبير في مجال توفير مياه الشرب والكهرباء وتأهيل البنيات التحتية لقطاع التعليم والصحة، وفتح المناطق الريفية على كامل التراب الوطني، بما فيها مدينة صفرو والمناطق المجاورة لها. ومع ذلك، وبناءً على المعطيات الاحصائية لسنة 2024، فكل المؤشرات تدل على هشاشة وضعف التنمية البشرية والاقتصادية بالجماعات الترابية لإقليم صفرو، بحيث أن معدل الأمية تعدى 37,1 بالمائة، ومعدل البطالة بدوره سجل 17بالمائة، وتجاوز عند الإناث 27 بالمائة. وهذا يدل على أن المشـاريع والبرامـج التنمويـة المنجـزة، غالبـا مـا كانـت لا تأخذ بعين الاعتبار خصوصيـات هـذه المناطـق، وكانت، من جهة، تنبني على مقاربة عمودية، أي مقاربة "فوقية Top-down"، ومن جهة ثانية، كانت تغيب عنها رؤية مندمجة ومقاربة شمولية (غياب الالتقائية)، خاصة تلك التي تبنى بشكل جماعي وتشاركي مع مختلف الفاعلين الترابيين (مقاربة "تحت-فوق" (Bottom-up ، في إطار مقياس مجالي (حيز ترابي) يضمن تشبيك الموارد ومختلف المتدخلين من المؤسسات القطاعية للدولة، ومجتمع مدني، ومؤسسات البحث العلمي، والقطاع الخاص، والجمعيات المهنية...إلخ.
وفي هذا السياق لقد أدت السياسات التنموية القطاعية، على مختلف المستويات الوطنية، والجهوية، والمحلية، إلـى وجود مناطق تعرف تقدما إيجابيا في كل مؤشرات التنمية الاقتصادية والبشرية، ومناطق لا زالت تعرف الهشاشة والفقر المتعدد الأبعاد ومؤشرات تنموية ضعيفة علـى مختلف المسـتويات، الاجتماعيـة والاقتصاديـة والبيئيـة، وتفاوتـات مجالية واقتصادية واجتماعية في المجـال الترابـي الواحـد، وفـي مـا بيـن المجـالات الترابيـة الأخرى، الشيء الذي يجعل هذه المناطق تعيش في نوع من العزلـة والنقـص فـي التجهيزات الأساسية والبنيات التحتية، وبالتالي لا تتوفر على مقومات اقتصادية تسمح لها بإقلاع اقتصادي واجتماعي يناسب ويعكس مؤهلاتها الطبيعية والبشرية الغنية.
وفي إطار هذا التشخيص الذي يميز التراب الوطني عامة ومدينة صفرو ومنطقتها بوجه خاص، يمكن طرح مجموعة من التساؤلات التي ستشكل أرضية للنقاش والحوار خلال أيام الملتقى الثقافي لمدينة صفرو، ومنها:
- ماهي نوعية البرامج والسياسات العمومية التي تم تنزيلها على مستوى إقليم صفرو، والتي تهدف إلى تنمية ترابية مندمجة؟
- ماهي المقاربة أو المقاربات (اقتصادية، مشهدية، تشاركية، قانونية)، التي يمكن لها تحقيق تنمية ترابية شمولية لمدينة صفرو ومنطقتها؟
- هل فلسفة المشهد الثقافي المندمج التي تأخذ بعين الاعتبار بشكل تفاعلي وتكاملي كل من الجيوتنوع (تنوع التضاريس والآليات المسؤولة عنها)، والتنوع الإحيائي (النبات والوحيش)، والتنوع الثقافي (التراث المادي وغير المادي)، كفيلة بتنمية المنطقة؟
- هل المشهد الثقافي المندمج كرؤية جديدة سيمكن من تحديد وتثمين والمحافظة على المؤهلات الطبيعية والبشرية للمجالات الترابية لإقليم صفرو؟ هل سيسمح كذلك بتشبيك الموارد الترابية في إطار تكاملي يضمن استدامة الموارد؟
- هل المقاربة الترابية ستعمل على خلق مناخ إيجابي لتشبيك مختلف الفاعلين الترابيين؟ وما السبل في تحقيق ذلك؟
- كيف يمكن إدماج الفاعل الترابي المؤسساتي من جماعات ترابية ومؤسسات الدولة والقطاع الخاص في بلورة استراتيجية تنموية تنبني على مقاربة ترابية فعلية، تعكس تطلعات ومتطلبات الساكنة المحلية؟
- ما هو المقياس المجالي الذي من خلاله يمكن تنزيل آليات التنمية الترابية المستدامة والمندمجة؟
- كيف يمكن للمجتمع المدني أن يلعب دورا فعالا لضمان نجاح تنزيل برامج التنمية الترابية بالإقليم؟
- كيف يمكن إدماج وإشراك مغاربة العالم عامة، وأبناء مدينة ومنطقتها بوجه خاص في بلورة مشاريع التنمية الترابية المندمجة بالإقليم؟
ولقد ارتأت اللجنة التنظيمية والمجلس الجماعي لمدينة صفرو أن يجعلا من نسخة هذا الملتقى والملتقيات القادمة، فضاء ومناسبة لجمع مختلف الفاعلين والمتدخلين في المجال الترابي لإقليم صفرو، وذلك من أجل، أولا، تنسيق الجهود وبناء مشروع ترابي حقيقي ومندمج، ثانيا، خلق دينامية تشاركية فعلية بين مختلف المتدخلين، لضمان حكامة ترابية جيدة، و تدبير مستدام للموارد الترابية الطبيعية والبشرية وتوريثها للأجيال القادمة. كما سيتم بهذه المناسبة، تكريم الأستاذين الكبيرين حسن بنحليمة ولحسن جنان، وهما هرمين جغرافيين، قدما الكثير لمدينة صفرو ومنطقتها، وهذا التكريم يأتي ليرسخ ثقافة الاعتراف نظير ما قدماه للحقل الجغرافي عامة، وللجامعة المغربية بوجه خاص.
أهداف الملتقي:
يهدف هذا الملتقى 32، إلى:
- تحديد وجرد المؤهلات الطبيعية والبشرية والثقافية لمدينة صفرو ومنطقتها، لتشكل أرضية المشاريع الترابية بالإقليم،
- نقل الملتقى من النمط الكلاسيكي، ووضعه في حلة جديدة يخرج بصياغة مجموعة من المشاريع الترابية القابلة للتنزيل والتطبيق، وذلك من أجل تحقيق التنمية الترابية بإقليم صفرو وجماعاته الترابية. مشاريع ترابية تخرج من رحم التراب ويشارك في تصورها جميع الفاعلين الترابيين بمختلف تطلعاتهم ومشاربهم، بمعنى البحث عن النموذج التنموي الملائم للإقليم وجماعاته الترابية، النموذج الذي يأخذ بعين الاعتبار، من جهة، مختلف الاكراهات والتحديات الراهنة والمستقبلية (التغيرات المناخية، الجفاف، والعولمة) ، ومن جهة أخرى التكامل الاقتصادي الذي يهدف إلى خلق الثروة والتخفيف من حدة الهشاشة الاجتماعية والتفاوتات المجالية،
- تحديد مجموعة من المسارات والمدارات السياحية المبنية على عناصر المشهد الثقافي المندمج، والتعريف بها من خلال مختلف الطرق والوسائل التواصلية الرقمية (منصات وخرائط رقمية تفاعلية، نظم المعلومات الجغرافية، الفضاء الأزرق) والورقية (كتيبات للترشيد السياحي، مطويات، ملصقات، خرائط سياحية، مهرجانات، طاولات توجيهية...إلخ)،
- إشراك المجتمع المدني في الحوار الفعال والبناء لمعرفة تطلعات ومتطلبات الساكنة المحلية،
- إشراك الجمعيات المهنية من تعاونيات فلاحية وجمعيات المآوي السياحية، وذلك من أجل معرفة تمثلاتهم وتطلعاتهم من حيث التنمية الترابية المحلية وتثمين المنتوجات المجالية،
- وضع فضاء خاص لعرض مختلف المنتوجات المجالية والأدوات الفنية القديمة، ومنتوجات الصناعة التقليدية التي يزخر بها تراب الإقليم،
محاور الملتقى:
1 – أي مقاربة أو مقاربات تنموية لمدينة صفرو ومنطقتها؟
2 – السياسات العمومية وقضايا التنمية الترابية المحلية بالجماعات الترابية بالإقليم: البرامج، والاكراهات، وإشكالية التكيف مع التغيرات المناخية (الجفاف، والفيضانات، والاجهاد المائي).
3 - أي دور للمجتمع المدني كفاعل ترابي، في تحقيق التنمية الترابية المندمجة، والمستدامة، والدامجة؟
4 – الجيوتنوع، والبيوتنوع والتنوع الثقافي: موارد ترابية قابلة للتعبئة والتثمين من أجل تنمية ترابية بالإقليم.
5 – التثمين والتسويق الترابي ودورهما في التنمية بالإقليم.
اللجنة التنسيقية للملتقى:
- رشيد أحمد الشريف: رئيس جماعة صفرو
- ذ. مرية بيضاوي : ممثلة المجلس الجماعي لمدينة صفرو
د. يحيى الخالقي: منسق اللجنة العلمية
- ذ. محمد كمال المريني : منسق النسيج الجمعوي
اللجنة التنظيمية للملتقى:
- رشيد أحمد الشريف: رئيس جماعة صفرو
- ذ. مرية بيضاوي (نائبة رئيس المجلس الجماعي لمدينة صفرو)
- د. يحيى الخالقي (أستاذ باحث بجامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال، وعميد سابق لكلية الآداب والعلوم الإنسانية، بني ملال)
- ذ. محمد كمال المريني (رئيس جمعية شبكة تنمية القراءة بصفرو)
- ذ. أحمد حوسة (أخصائي في التهيئة والتعمير والتنمية المجالية)
- زكي بريطل (رئيس هيئة المساواة وتكافئ الفرص ومقاربة النوع، بالمجلس الجماعي لمدينة صفرو)
- الحسن اركابي ( رئيس جمعية أفق المغرب، صفرو)
- أحرشاو كمال (رئيس لجنة التنمية البشرية)
- محمد ضرافاة ( جمعية نساء بلادي للتنمية و السياحة )
- ذ. المصطفى تودي (رئيس جمعية جيبر للتنمية القروية والبيئية، صفرو)
- د. لحسن وري (أستاذ باحث، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، فاس)
- د. منير أقصبي (أستاذ باحث، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، كلية متعددة التخصصات، تازة)
- د. محمد شادلي (أستاذ باحث، المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، الرباط، محافظ متحف النجارين لفنون وحرف الخشب بفاس).
اللجنة العلمية للملتقى:
- د. لحسن جنان (استاذ باحث في الجغرافيا وإعداد التراب)
- د. حسن بنحليمة (استاذ باحث في الجغرافيا عميد كلية الٱداب والعلوم الإنسانية ابن زهر. أگادير سابقا).
- د. يحيى الخالقي (أستاذ باحث في الجغرافيا الطبيعية والجيومرفلوجية التراثية، جامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال)
- د. لحسن وري (أستاذ باحث، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، فاس)
- د. منير أقصبي (أستاذ باحث، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، كلية متعددة التخصصات، تازة)
- د. محمد شادلي (أستاذ باحث، المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، الرباط، محافظ متحف النجارين لفنون وحرف الخشب بفاس)
- د. محمد لبحر(أستاذ باحث في الجغرافية النباتية)،
- د. عبد القادر محمدي (أستاذ باحث في الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، سايس، جامعة سيدي محمد بن عبد الله فاس
- د. محمد حمدوني (أستاذ باحث في الأنتروبولوجيا الطقوسية والإثنوموسيقولوجيا بجامعة بولونيا الإطالية)
- ذ. أحمد حوسة (أخصائي في التهيئة والتعمير والتنمية المجالية)
- د. جواد كرطيط ((أستاذ باحث في الجغرافية الطبيعية ، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، فاس)
- ذ. محمد أجعون ((أستاذ باحث في الجغرافية السياحية، جامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال)
- ذ. ميمون المهداوي (أستاذ باحث في الجغرافية البشرية، جامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال)
- ذ. حنان الرداد (أستاذة باحثة في الجيولوجيا والجيومرفلوجية التراثية، جامعة الحسن الثاني، عين الشق)
- ذ. محسن بخات (أستاذ باحث في الاقتصاد والتدبير، كلية العلوم الاقتصادية والقنونية والاجتماعية، سلا)
- د. عبد السلام بودهار(أستاذ باحث في الاقتصاد والتدبير، جامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال)
- د. جميلة الرايس (أستاذة باحثة في الجيولوجيا والتراث الجيولوجي، جامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال)
- د.محمد أبهرور (أستاذ باحث في الجغرافية الطبيعية، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، كلية متعددة التخصصات، تازة).
- د. محمد حواش (أستاذ باحث في التاريخ، جامعة السلطان مولاي سليمان، بني ملال)
- د. محمد ازلماط ( استاذ باحت في الآداب و النقد )
مواعيد مهمة:
ü الاعلان عن الملتقى: 3 فبراير 2025
ü آخر أجل لإرسال الملخصات: 23 فبراير 2025
ü الاعلان عن الملخصات المقبولة: 03 مارس 2025
ü آخر موعد لإرسال المقالات وفق الشروط المطلوبة: 15 مارس 2025
ü إرجاع المقالات لإدخال تعديلات اللجنة العلمية: 25 مارس 2025
ü آخر موعد لإرسال المقالات النهائية بعد إدخال التعديلات: 31 مارس 2025
ü إعلان البرنامج النهائي للملتقى: 12 أبريل 2025
ü انعقاد أشغال الملتقى 32 لصفرو ومنطقتها: أيام 25 و26 و27 أبريل 2025.
ضوابط المشاركة والنشر:
- يجب ان لا يتعدى عدد صفحات المقال 15 صفحة،
- تقديم المداخلة يكون باللغة العربية، أما المقالة للنشر، يمكن أن تكون باللغة العربية، أو الفرنسية، أو الإنجليزية،
- ارتباط المقال بأحد محاور الندوة،
- أن تكون الورقة المقدمة أصيلة ولم يسبق المشاركة بها أو نشرها،
- ملائمة المقال مع المعايير الموضوعة، وتلغى المقالات التي لا تحترم ذلك،
- ترسل المقالات في صيغة الوورد ،Word
- يجب اعتماد التصميم والتعليمات المبينة أسفله:
- عنوان المقال (نوع الخط: Calibri، الحجم: 16، سميك، وسط)،
- الكاتب الأول1، الكاتب الثاني2... (نوع الخط: Calibri، الحجم: 10 سميك، وسط)
- 1 المؤسسة (المختبر، الكلية والجامعة - المدينة): (نوع الخط: Calibri، الحجم: 10، وسط)
- 2 المؤسسة (المختبر، الكلية والجامعة - المدينة): (نوع الخط: Calibri، الحجم: 10، وسط)
- البريد الالكتروني للكاتب الاول (نوع الخط، Calibri، 10، وسط)
- ملخص (نوع الخط: Calibri، الحجم: 12، سميك)
- الالتزام بفارق بين الأسطر يصل الى1.15 ،كما أن الفاصل بين الفقرات يصل الى 6pt. يجب ان يكتب النص بأكمله بنوع خط Calibri، الحجم 12، justifier.
- كلمات المفاتيح: 5 كلمات على أقصى تقدير (خط Calibri، الحجم 12، justifier).
Résumé
- Titre de l’article (en minuscule, Police : Calibri, Taille : 12, Gras, Centrer)
- Un espace de 6 pts est défini entre les paragraphes.
- Mots clés : 5 mots clés max (police «Calibri», Taille : 11, justifier).
- الجدول 1: (يجب أن يتخذ الجدول الشكل التالي)
|
العمود الأول |
العمود الثاني |
العمود الثالث |
السطر الأول |
القيم |
القيم |
القيم |
السطر الثاني |
القيم |
القيم |
القيم |
المراجع (نوع خط Calibri، الحجم: 12)
- لحسن جنان (2021): الجغرافيا القروية، من المقاربة الكلاسيكية إلى النظرة المعاصرة. مؤسسة مقاربات للنشر والصناعات الثقافيى، المغرب، 356 ص.
- Pralong JP., et Reynard E., (2005): A proposal for a classification of geomorphogical sites depending on their tourist value. Il Quaternario Italian Journal of Quaternary Sciences 18(1), Volume Speciale, pp : 315-321.
ترسل الملخصات والمقالات النهائية إلى البريد الاليكتروني التالي:
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.